من كلمات / عصام حمود صالح الهمدانى
هذا الشعر عن المحبين موعدي ظامئٌ إليك
حبيبي
حائرٌ
في فمي كشكوى الغريب
وهو نارُ تجوع فيه
الأماني
وإشتهاءٌ
من الغرام الخضيب
كيف ألقاك مرةً
وطريقي
كتلةٌ من مخاوفٍ وعيوب
وأنا قطعةٌ من الليل
تروي
حين تمشي
أقصوصةً من ذنوب
وحكايا من العذاب رواها
خاطر الفجر للظلام الرهيب
((شرشفي))
محنةٌ.. وشكوى حنينٍ
عاصفٍ
وإنتحاب حسن كئيبِ
يخنق الموعد الحنون
على ثغري
ويطوي أحلى ابتسامي الخلوب
قفصٌ
من دجىً تُكَدَّسُ فيه
خلجاتُ الهوى
وخفقُ القلوب
أتمنَّى
أهديك في لفتاتي
دفقةً من منىً
ورعشة طيب
وهدايا ابتسامةٍ طرزتها
أضلعي بالشذى بنهدي اللعوب
أتمنَّى
ألقاك موعد حبٍ
مزهرٍ
غير أني
في خيمتي.. لست أدري
كيف؟
من أين؟
كيف أدعو حبيبي؟
موعدي الغضُّ في عروقي
صلاةٌ
من تسابيح فتنتي وطيوبي
ونداءٌ
يطويك في جانحيه
قبلاتٍ
من الحنان العجيب
كلما رمتُ أن أبوحَ بسري
خفتُ أمي وعينَ بيتي الرقيب
أين أمضي؟
متى ألاقيك عندي؟
هل لنا غيرُ دربنا من دروبِ؟
هل لنا في مسارح النجم
بيتٌ شاعريٌ..
على مكانٍ رحيب
يرقص الحبُّ
في ذراه
ويندي
أمنيات من اللقاء الخصيب
أنني ها هنا
وراء غلافي
أملٌ لاهبٌ وحُمىَّ لهيب
قم بنا
نبتعد حبيبي
عن الأرض
ونسبح مع الغرام الطروب
أي حبٍ لا يستجيب له الشوق
هنا
فالهروب أحني مجيب
موعدي ظامئٌ إليك
وهذى
شرشفي ... كلُّ محنتي يا حبيبي
هذا الشعر عن المحبين موعدي ظامئٌ إليك
حبيبي
حائرٌ
في فمي كشكوى الغريب
وهو نارُ تجوع فيه
الأماني
وإشتهاءٌ
من الغرام الخضيب
كيف ألقاك مرةً
وطريقي
كتلةٌ من مخاوفٍ وعيوب
وأنا قطعةٌ من الليل
تروي
حين تمشي
أقصوصةً من ذنوب
وحكايا من العذاب رواها
خاطر الفجر للظلام الرهيب
((شرشفي))
محنةٌ.. وشكوى حنينٍ
عاصفٍ
وإنتحاب حسن كئيبِ
يخنق الموعد الحنون
على ثغري
ويطوي أحلى ابتسامي الخلوب
قفصٌ
من دجىً تُكَدَّسُ فيه
خلجاتُ الهوى
وخفقُ القلوب
أتمنَّى
أهديك في لفتاتي
دفقةً من منىً
ورعشة طيب
وهدايا ابتسامةٍ طرزتها
أضلعي بالشذى بنهدي اللعوب
أتمنَّى
ألقاك موعد حبٍ
مزهرٍ
غير أني
في خيمتي.. لست أدري
كيف؟
من أين؟
كيف أدعو حبيبي؟
موعدي الغضُّ في عروقي
صلاةٌ
من تسابيح فتنتي وطيوبي
ونداءٌ
يطويك في جانحيه
قبلاتٍ
من الحنان العجيب
كلما رمتُ أن أبوحَ بسري
خفتُ أمي وعينَ بيتي الرقيب
أين أمضي؟
متى ألاقيك عندي؟
هل لنا غيرُ دربنا من دروبِ؟
هل لنا في مسارح النجم
بيتٌ شاعريٌ..
على مكانٍ رحيب
يرقص الحبُّ
في ذراه
ويندي
أمنيات من اللقاء الخصيب
أنني ها هنا
وراء غلافي
أملٌ لاهبٌ وحُمىَّ لهيب
قم بنا
نبتعد حبيبي
عن الأرض
ونسبح مع الغرام الطروب
أي حبٍ لا يستجيب له الشوق
هنا
فالهروب أحني مجيب
موعدي ظامئٌ إليك
وهذى
شرشفي ... كلُّ محنتي يا حبيبي